Ratings & Reviews performance provides an overview of what users think of your app. Here are the key metrics to help you identify how your app is rated by users and how successful is your review management strategy.
http://msfar.com/ موقع "مسفار" الإلكتروني هو موقع خدمات مخصص لدول الخليج العربي ، يصدر و يدار من المملكة العربية السعودية يسهل السفر بين المدن عن طريق السيارات. فكرة الموقع: لقد وقع تطوير هذا الموقع لتسهيل سفر الناس عن طريق السيارات بين مدن المملكة و دول الخليج يقوم الموقع بتوفير الوقت للراكب و المسافر، حيث يكتفي أحدهما أو كلاهما بالتسجيل في الموقع ثم تظهر بيانات كل مسجل على الموقع بما في ذلك رقم الجوال للتواصل يمكن للسائق أن يضمن ركاب سفرته ذهابا و ايابا قبل مغادرته بأيام أو بساعات مميزات الموقع: يتميز الموقع بواجهات سهلة و مبسطة سرعة ودقة البحث سهولة اضافة اعلان للمسافر و الراكب بطريقة سريعة الاكمال التلقائي لمختلف مدن دول الخليج العربي اظهار خط رحلة المسافر على الخريطة المصاحبة للإعلان الجديد سهولة الانتقال بين الصفحات تطوير واجهات الموقع و محتوياته باللغتين العربية و الإنجليزية الإنترنت هو وليد مستخدميه وأفكارهم ومشاركاتهم ، وأنه لا مستقبل لموقع لا يعطي الخدمة الكافية و المطلوبة بكل الأشكال الممكنة ، وهذا غير ممكن بدون تواصلكم المستمر معنا ، سواء بتعليقاتكم على المحتوى أو الخدمات المقدمة أو بردود أفعالكم واقتراحاتكم حول الموقع بشكل عام ، لنتمكن دوماً من تطويره لمصلحتكم ، مستخدمين في ذلك كل ما ينمو إلى علمنا من تقنيات أو مصادر للمحتوى. فليكن مسفارا بحق ، وليكن موقعكم هذا هو الموقع الرسمي لتحديد وجهاتكم المستقبلية و سفراتكم المتكررة. و في الختام نذكركم بدعاء السفر و هو من الأدعية المأثورة التي كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يحافظ عليها عند سفره : «الله أكبر، الله أكبر ، الله أكبر ، سبْحانَ الذي سخَّرَ لَنَا هذا وما كنَّا له مُقرنينَ، وَإِنَّا إِلى ربِّنَا لمُنقَلِبُونَ . اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البرَّ والتَّقوى ، ومِنَ العَمَلِ ما تَرْضى . اللَّهُمَّ هَوِّنْ علَيْنا سفَرَنَا هذا وَاطْوِ عنَّا بُعْدَهُ ، اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ ، وَالخَلِيفَةُ في الأهْلِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وعْثَاءِ السَّفَرِ ، وكآبةِ المنظَرِ ، وَسُوءِ المنْقلَبِ في المالِ والأهلِ وَالوَلدِ » وإِذا رجَعَ قَالهُنَّ وزاد فيِهنَّ : « آيِبونَ تَائِبونَ عَابِدُون لِرَبِّنَا حَامِدُونَ » رواه مسلم .